ترافقنا الموسيقى معظم أوقاتنا، منذ أن نصحو على صوت العصافير، أو ربما المُنبِّه، في الصباح، إلى سَيْرنا في الشوارع التي يحتفي أهلها بمُختلف الألحان – إن لم تُصدرها زحمتهم نفسها- إلى غالبية ما نشاهد ونسمع على مدار اليوم في الإعلام، إلى أن ننام من جديد على صوت الطبيعة. حتَّى هؤلاء الذين لا يُفضِّلون سماع الموسيقى لسببٍ أو لآخر، سيجدونها حولهم في كل مكان، ولن يستطيعوا التهرُّب من تمييزها عند تحرُّك شيء ما بالمُصادفة ليُصدر وَقعًا أقرب إلى النَغَم
خلقت #الموسيقى لأن أيادي العاشقين بعيدة .. ♥️🎻
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire